يمكنك تسجيل الدخول إلى حسابك الفيسبوك من العديد من الأماكن ، من المنزل، من المكتب، مع الأصدقاء أومن خلال هاتفك الذكي . ولكن قد يتمكن واحد من زملائك من معرفة كلمة المرور الخاصة بك؟ فيغادر ويتمكن من الدخول الى حسابك على الفيسبوك . كيف تعرف أنك الوحيد فقط الذي دخلت الى حسابك؟ هناك طريقتان.
1- تحديد المواقع من الاتصالات Identifiez les lieux des connexions
تعلم أن الفيسبوك لديه العديد من الأدوات لإزالة الشك .
قم بتسجيل الدخول إلى ملف التعريف الخاص بك على الفيسبوك،
وانقر في أعلى يمين الصفحة على السهم الصغيرالمتجه إلى الأسفل.
ثم انقر على إعدادات Paramètres ،
ثم انقر على الأمان Sécurité للوصول إلى إعدادات الأمان paramètres de sécurité لحسابك الفيسبوك.
حدد موقع السطر الأخير "أين تم تسجيل دخولك ؟""Où vous êtes connecté(e) ?"
وبزر الماوس الأيمن اضغط على خط تحريرModifier. يمكنك التعرف على آخر موقع إتصالك (لاحظ الموقع هو تقريبي جدا) ونظام التشغيل للكمبيوتر المستخدم ونوع نظام المتصفح. على سبيل المثال طنجة، شمال المغرب، فايرفوكس على ويندوز 8.1. إذا كنت ترى في هذه القائمة، على سبيل المثال، اتصال لموسكو قبل يومين، وأن أقدامك لم تطأ ارض هذه المدينة قم بسرعة ... بتغيير كلمة المرور الخاصة بك وتحقق من أن لا شيء قد تم نشره دون علمك.
2- تأسيس موافقات الاتصال Instaurez des approbations de connexion
من اجل إخطارك بأي دخول إلى حسابك من كمبيوتر أو هاتف، لا تستخدمه عادة، عد إلى الصفحة السابقة وانقرعلى تعديل خطوط "إخطارات الاتصالات.""Notifications lors des connexions" على سبيل المثال، يمكنك النقر على مربع نص الرسالة، ثم أدخل رقم هاتفك المحمول. وهكذا، عند كل محاولة اتصال مشبوهة، سوف تصلك رسالة SMS تخبرك ان هناك محاولة للدخول الى حسابك الفيسبوك.
إذا كان هذا هو الحال، يجب عليك اتخاذ الخطوة الموالية.
انقر على تغيير خطوط "موافقات الاتصال""Approbations de connexion".
ثم انقرعلى خانة "طلب رمز الحماية للوصول إلى حسابي من متصفحات غير معترف بها""Demander un code de sécurité lors de l'accès à mon compte à partir des navigateurs non reconnus".
حتى إذا كنت تستخدم كمبيوتر لصديق لتسجيل دخولك إلى حسابك الفيسبوك، سوف تحتاج إلى إدخال رمز يتم إرساله تلقائيا عبر SMS. وإذا لم تكن انت، لن يكون الدخيل قادرا على الاتصال بدون ذلك الرمز (وبالإضافة إلى ذلك يتم إعلامك بذلك).
0 تعليقات:
إرسال تعليق